جدول المحتويات

تعتبر دولة قيرغيزستان، بلد نابض بالحياة ،وجهة شعبية للطلاب الدوليين الذين يبحثون عن تعليم عالي الجودة وبأسعار معقولة تناسب الشريحة الأكبر من الطلاب ،يميز قيرغيزستان عن غيرها من الدول بأنها تجربة ثقافية لا تُنسى، فجمهورية قيرغيزستان دولة غنية بالثقافة والتاريخ، مما يجعلها مكاناً مناسباً للطلاب المصريين للدراسة والعيش فيه. 

إن موقع قيرغيزستان على مفترق طرق آسيا الوسطى يفسر إلى حد ما تراثها الثقافي الغني والمتنوع. حيث تنعم البلاد بالعديد من المواقع الجمالية، والتي تمثل نقطة جذب حقيقية للزوار،تتميز الدولة بشكل عام بالمناظر الطبيعية الخلابة.

اختيار قيرغيزستان كوجهة للدراسة هو دعوة لتجربة فريدة ومثالية، بفضل قدرة الطلاب على تحمل التكاليف، والتنوع الثقافي الموجود فيها وكرم الضيافة، والمناظر الطبيعية الخلابة. 

تقدم قيرغيزستان للطلاب الدوليين فرصة للنمو الشخصي والأكاديمي. يمكن للطالب الانغماس في التراث الثقافي الغني، والمساهمة في المبادرات البحثية المبتكرة، واستكشاف العجائب الطبيعية التي تجعل من قيرغيزستان جوهرة مخفية في قلب آسيا الوسطى. الدراسة في قيرغيزستان ليست مجرد مسعى تعليمي؛ إنها مغامرة تعد برحلة تحويلية للاكتشاف والتواصل والذكريات مدى الحياة.

الدراسة في قرغيزستان للمصريين

لماذا الدراسة في قيرغيزستان للمصريين: 

تشتهر دولة قيرغيزستان بنظامها التعليمي ذي المستوى العالمي، والذي يصنف باستمرار من بين الأفضل في المنطقة، توفر الدراسة في قيرغيزستان للطلاب المصريين إمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من الفرص الأكاديمية والموارد الممتازة. بالإضافة إلى ذلك، تشتهر الجامعات القيرغيزية بمخرجاتها البحثية واتصالاتها الصناعية، مما يجعلها جذابة للغاية للطلاب المصريين الذين يتطلعون إلى متابعة مجالات معينة من الدراسة.

دولة قيرغيزستان: 

تقع قيرغيزستان في قلب آسيا الوسطى، وتمثل كنزاً غير مكتشف للطلاب الدوليين الذين يبحثون عن تجربة تعليمية فريدة ومثيرة. بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة، وضيافتها الدافئة، وبنيتها التحتية التعليمية المتنامية، تقدم قيرغيزستان مزيجاً مميزاً من التنوع الثقافي والفرص الأكاديمية، يعد اختيار الدراسة في قيرغيزستان بمثابة دعوة لاستكشاف أرض التناقضات، والشروع في رحلة أكاديمية تحويلية، والمساهمة في المشهد التعليمي المزدهر.

تتمتع قيرغيزستان بنسيج ثقافي غني شكّله تاريخها من الحياة البدوية والتركيبة العرقية المتنوعة، نمت قيرغيزستان بسرعة منذ انفصالها عن الاتحاد السوفيتي في عام 1991، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى وفرة الموارد الطبيعية في البلاد، مثل الطاقة الكهرومائية والمعادن. يوجد في قيرغيزستان المناظر الطبيعية الخلابة مثل جبال تيان شان و بحيرة إيسيك كول، عاصمة البلاد هي بيشكيك، وتساهم تقاليدها الثقافية القوية وكرم ضيافتها و اقتصادها المتنوع في بروزها على الساحة العالمية.

أسباب الدراسة في قيرغيزستان للمصريين: 

توفر الدراسة في قيرغيزستان فرصة فريدة للطلاب الدوليين الذين يبحثون عن تجربة أكاديمية متنوعة ومحفزة، حيث تقدم جامعات قيرغيزستان برامج ممتازة عبر مجموعة من المواضيع المختلفة، مع دورات دراسية باللغة الإنجليزية تجعلها في متناول الطلاب من جميع أنحاء العالم، تم تحسين التجربة التعليمية من خلال سعي دولة قيرغيزستان جذب الشراكات الدولية مع كبرى الجامعات العالمية والتعاون الدولي في مجال التعليم بالإضافة إلى المساعي الأكاديمية لتطوير البرامج التعليمية بما يتماشى مع المنظومة الدولية ،يمكن تلخيص الأسباب في عدة أمور، منها : 

  • التعليم بأسعار معقولة: 

أحد الأسباب الأكثر إلحاحاً لاعتبار قيرغيزستان وجهة دراسية للمصريين ؛هو القدرة على تحمل تكاليف التعليم، تعتبر الرسوم الدراسية في قيرغيزستان أقل بشكل ملحوظ مقارنة بالعديد من الدول الغربية، مما يجعل قيرغيزستان خياراً جذاباً للطلاب المصريين الذين يبحثون عن تعليم جيد دون ضغوط مالية، كما يضمن انخفاض تكلفة المعيشة حيث يتمكن الطلاب من الاستمتاع بأسلوب حياة مريح أثناء دراستهم.

  • برامج أكاديمية متنوعة:

تقدم جامعات قيرغيزستان مجموعة من البرامج الأكاديمية في مجالات مختلفة، بما في ذلك الطب والهندسة والأعمال التجارية والعلوم الإنسانية، من خلال البرامج التي يتم تدريسها باللغتين الإنجليزية والروسية، يتمتع الطلاب الدوليون بالمرونة في اختيار الدورات التي تتوافق مع تطلعاتهم الأكاديمية والمهنية،حيث يضمن المشهد الأكاديمي المتنوع حصول الطلاب على تعليم جيد من منظور عالمي .

  • بيئة متعددة اللغات:

قيرغيزستان بلد متعدد اللغات، حيث تعتبر اللغة القيرغيزية والروسية لغتين رسميتين ،البيئة التي تكون متعددة اللغات لا تعزز تعلم اللغة فحسب، بل توفر أيضاً فرصة للانغماس الثقافي، يتم تقديم العديد من البرامج الأكاديمية باللغة الإنجليزية، مما يضمن أن الطلاب الدوليين يمكنهم التنقل بشكل مريح في المشهد الأكاديمي مع احتضان التنوع اللغوي في البلاد.

  • التراث الثقافي الغني:

التراث الثقافي الغني في قيرغيزستان عبارة عن نسيج متنوع من التقاليد القديمة الأصيلة والحضارة النابضة بالحياة، توفر الدراسة في قيرغيزستان للطلاب المصريين ،الفرصة للانغماس في هذا الثراء الثقافي، تقدم قيرغيزستان مزيجاً فريداً من التقاليد القديمة والتعبيرات المعاصرة.

  • كرم الضيافة:

تشتهر قيرغيزستان بكرم الضيافة والود. يعكس مفهوم “ماناشيليك”، وهو شكل تقليدي لسرد القصص، الانفتاح والطبيعة الترحيبية للشعب القيرغيزي. يتم احتضان الطلاب الدوليين في مجتمع متماسك حيث يعد التبادل الثقافي والصداقة جزءً لا يتجزأ من التجربة التعليمية.

  • الموقع الاستراتيجي وفرص السفر:

موقع قيرغيزستان الاستراتيجي في آسيا الوسطى يجعلها بوابة لاكتشاف الثقافات المتنوعة في المنطقة، ومع سهولة الوصول إلى البلدان المجاورة مثل كازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان، يمكن للطلاب الدوليين الشروع في مغامرات عبر الثقافات خلال فترات الراحة الدراسية، إن مدن طريق الحرير القديمة والمناظر الطبيعية الجبلية والتجارب الثقافية الفريدة تنتظرك خارج حدود قيرغيزستان .

  • الجمال الطبيعي والمغامرة :

تشتهر قيرغيزستان بجمالها الطبيعي المذهل الذي يتميز بسلاسل الجبال الشاهقة و البحيرات النقية والوديان الخضراء. توفر جبال تيان شان مسرحاً لعشاق الهواء الطلق، مع فرص للمشي لمسافات طويلة والتزلج والرحلات. توفر المياه الهادئة لبحيرة إيسيك كول والمناظر الطبيعية السريالية لجيتي أوغوز ملاذًا مثالياً للطلاب الذين يبحثون عن المغامرة والصفاء.

  • فرص البحث المبتكرة :

تستثمر قيرغيزستان بنشاط في البحث والتطوير، مما يخلق فرصاً للطلاب الدوليين للمشاركة في مشاريع مبتكرة، يضمن التزام الدولة بالتقدم العلمي والتقدم التكنولوجي حصول الطلاب على فرصة للمساهمة في مبادرات بحثية هادفة واكتساب خبرة عملية في المجالات التي يختارونها.

  • البنية التحتية الحديثة :

تتميز مدن قيرغيزستان ببنية تحتية ووسائل راحة حديثة، مما يوفر للطلاب الدوليين بيئة معيشية مريحة، بدءً من المرافق الأكاديمية المجهزة جيداً وحتى وسائل النقل العام الفعالة، يمكن للطلاب التنقل في حياتهم اليومية بسهولة، مزيج من وسائل الراحة الحديثة والثراء الثقافي يخلق تجربة طلابية متوازنة ومرضية.

الدراسة في قرغيزستان

ميزات الدراسة في قيرغيزستان: 

  • البرامج الأكاديمية المتنوعة : تتوفر جميع التخصصات مثل الهندسة والطب ودراسة الأعمال والفنون .
  • الاعتماد الدولي: الجامعات القيرغيزية معتمدة ومعترف بها دولياً مما يضمن مستوى التعليم ومستقبل الطلاب الدوليين .
  • تنوع البرامج التي يتم تدريسها باللغة الإنجليزية : أصبحت معظم البرامج والدورات مقدمة باللغة الانجليزية مما يجعلها في متناول الطلاب من الخارج .
  • سهولة الانغماس في الثقافة: يمكن للطلاب استكشاف التراث الغني والعادات المتنوعة لقيرغيزستان من خلال تجربة ثقافية غامرة.
  • الموقع الاستراتيجي الجذاب: الموقع الاستراتيجي لدولة قيرغيزستان حيث تقع على مفترق طرق آسيا الوسطى، ويوفر وجهات نظر فريدة حول الديناميكيات الإقليمية والعالمية.
  • قِدم جامعات قيرغيزستان مما يؤهلها لتقديم تعليماً عالي الجودة للطلاب.
  • هناك تسهيلات للقبول المباشر في البرامج الطبية بالإضافة لوجود نظام MBBS  للتعليم الطبي قيرغيزستان
  • سوف يدرس الطلاب بكالوريوس الطب والجراحة من قيرغيزستان باللغة الإنجليزية.
  • المؤسسات الطبية في قيرغيزستان معترف بها من قبل العديد من الهيئات الطبية بسبب تفوقها الطبي مثل:
  1. منظمة الصحة العالمية
  2. اللجنة الطبية الوطنية (NMC)
  3. الاتحاد العالمي للتعليم الطبي WFME
  4. مؤسسة النهوض بالتعليم والبحث الطبي الدولي FAIMER
  5. وزارة التربية والتعليم في قيرغيزستان
  6. منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

أسباب سفر المصريين لإكمال تعليمهم في الخارج: 

يغادر العديد من الطلاب المصريين ، سواء كانوا طلاباً أو خريجين ، مسقط رأسهم بحثاً عن مستقبل مختلف عما يوجد في بلادهم ، يوجد العديد من الأسباب التي تجعل التعليم في الخارج مغرياً للشباب المصريين ،وهي حقيقة تؤكدها الزيادة الملحوظة في عدد الطلاب المصريين في الخارج ، تشير أرقام منظمة اليونسكو الأخيرة إلى زيادة ملحوظة حيث يفوق العدد الآن عن 50 ألف طالب مصري يدرسون في الخارج ، بينما كان الرقم في سنة 2012 في حدود 16 ألف طالب ، تكمن الأسباب في عدة أمور ، منها : 

النزوح التعليمي : 

رغم تقدم الترتيب العالمي لجمهورية مصر الى المرتبة 72 عالمياً في قطاع التعليم العام قبل الجامعي، وذلك بحسب تقرير مؤشر المعرفة العالمي، إلا أنه تم تصنيف مصر كثالث أكثر دولة في الشرق الأوسط يفضل طلابها الدراسة في الخارج عن إتمام التعليم في جامعات مصر.

ويعتبرون العقبة الكبرى في ذلك أن نظام التعليم والمناهج التعليمية مازالت تعمل على النظام القديم وهو مايعرف بالطريقة المصرفية ، التي تقوم في الأساس بتحميل الطلاب بالمعلومات واختبارهم بناءً على حفظهم بدلاً من الطرق الحديثة التي تقوم على تقسيم مجموع الدرجات على عدة أمور يختبر بها الطالب. 

والأسوء من ذلك أنه عند إتمام الطالب تعليمه الجامعي لا يرغب بالعودة إلى بلده الأم لتوفر الفرص في الخارج  أكثر من بلده، وهذه العملية ما تسمى هجرة الأدمغة ، حيث تحرم البلدان النامية من فئة النخبة من المهنيين المثقفين ، الذين يتمتعون بأفضل وضع يسمح لهم بالابتكار وتحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للبلد.

جودة التعليم في الخارج : 

من أسباب اختيار الطلاب المصريين للسفر خارج مصر هو الحصول على تعليم عالي الجودة، يضطر الطالب إلى عبور الحدود، بحثاً عن التصنيفات العالمية للجامعات أو بحثاً عن برامج غير متوفرة في البلد الأم .

السفر ومشاهدة العالم : 

معظم الناس يحبون السفر ورؤية العالم، يحصل الطلاب الذين يدرسون في الخارج على هذه الفرصة التي لا تقدر بثمن. يمكنهم السفر وزيارة أماكن جديدة ورؤية أشخاص جدد والتفاعل مع بيئات جديدة والحصول على تجارب جديدة في الحياة.

التعرف على أشخاص من جميع الدول : 

فرصة السفر إلى بلد آخر للدراسة هي بمثابة منصة للقاء أشخاص جدد وتكوين صداقات جديدة، في أغلب الأحيان يكون الأصدقاء من بيئة مختلفة ينتمون إلى بلدان وثقافات وأعراق مختلفة .

تنمية المهارات اللغوية : 

عندما تستفيد من برنامج الدراسة بالخارج، فإنك تحصل على فرصة لصقل مهاراتك اللغوية أو تعلم لغة جديدة تماماً، يستفيد الطالب الدولي من خلال التعليم أثناء المحاضرات أو من خلال الحياة اليومية أثناء اللقاء مع الطلاب الدوليين والتحدث معهم . 

الحصول على الاستقلالية وتنمية المهارات الفردية : 

في أكثر حالات الطلاب قبل الخروج من بلده لمواصلة الدراسة في الخارج ، فإنه يقيم مع والديه .عند السفر إلى الخارج يخرج الطالب بشكل تدريجي من الاعتماد على الوالدين وتبدأ حياته بالاستقلالية شيئاً فشيئاً ، يتعين على الطالب في الخارج اتخاذ القرارات بنفسه، ووضع الميزانية الخاصة، والاعتناء بشكل أساسي بمعظم الأشياء الخاصة .

الحصول على نظرة خارجية على ثقافة الطالب الخاصة: 

عندما تقتصر تجربة الطالب على ثقافة منزله، فقد لا يكون لديه فكرة عن كيفية رؤية الناس لثقافته أو سبب تفكيرهم فيها بطريقة معينة. ومع ذلك، عندما يسافر الطالب إلى بلد مختلف ويختبر ثقافات أخرى، يمكنه أن يفهم سبب قيامهم بالأشياء بطريقة معينة ، يتيح ذلك  للطالب عند ئذ رؤية ثقافته من زاوية يراه الناس فيها 

اكتساب عقلية عالمية: 

عندما تدرس في جامعة دولية في بلد آخر، تحصل على فرصة للنظر إلى الأشياء بناءً على آراء مختلفة لأشخاص من دول وثقافات وأعراق مختلفة. هذا هو مدى اتساع نطاق الآراء التي ستحصل عليها. من شأن وجهات النظر هذه أن تساعدك على النظر إلى الأمور من منظور أوسع باستخدام “العقلية العالمية”.

تعزيز السيرة الذاتية للطالب الدولي: 

الذين حصلوا على شهادة من كلية أو جامعة دولية ( الذين يدرسون في الخارج ) لديهم ميزة على أولئك الذين يدرسون داخل البلد. سيقوم العديد من أصحاب العمل بتوظيفك عندما يرون أن طلبك يحتوي على شهادة من مؤسسة دولية وأنك درست بالفعل في الخارج ،لمعرفة صاحب العمل أن الطالب الذي درس في الخارج قد تشكلت لديه المهارات المناسبة للعمل .

زيادة فرص العمل في الشركات الدولية: 

مع حصولك على شهادة من إحدى الجامعات الدولية، فمن المحتمل أن يتم النظر في حصولك على وظيفة من قبل الهيئات الدولية. ومن المرجح أن تقوم العديد من المنظمات العابرة للحدود الوطنية المهتمة بزيادة عدد موظفيها بتوظيف أولئك الذين يبدو لهم أنهم يتمتعون بالخبرة الدولية.

إتقان مهارات يستفيد الطالب منها في الحياة المهنية: 

يستفيد الطالب الدولي في برنامج الدراسة في الخارج بالمهارات القيمة المطلوبة في سوق العمل العالمي ،وذلك من خلال المشاركة في الأبحاث والدورات التعليمية ، من المهارات التي تتشكل لدى الطالب : 

  • التفكير النقدي وحل المشكلات.
  • الاستقلالية والثقة بالنفس.
  • العمل الجماعي والتواصل. 
  • الدافع والقيادة . 
  • المرونة والقدرة على التكييف. 
  • الإبداع. 
  • رؤية عالمية أوسع. 

زيادة الثقة بالنفس وتعزيز التنمية الشخصية: 

يعّد التسجيل في برنامج الدراسة في الخارج فرصة للنمو الشخصي والتمكين،يعزز العديد من الطلاب ثقتهم بالنفس من خلال تجاوزهم لتحديات متنوعة ،وهذا الشعور يدوم مدى الحياة .

توسيع الآفاق الأكاديمية للطلاب الدوليين: 

تتيح الدراسة في الخارج توسيع الفهم لمختلف المجالات من خلال التجارب الثقافية خارج الفصل الدراسي، حيث اللقاءات اليومية مع زملاء السكن وزملاء الدراسة مع الاختلاط بالسكان المحليين ،تعطي إضافة لتجربة التعلم الشخصية الخاصة .

تطوير الذات: 

ستساعدك الدراسة في الخارج على تطوير مهارات ذات قيمة عالية، بدءاً من الاستقلالية والقدرة على التكيف وحل المشكلات ووصولاً إلى مهارات الاتصال وإدارة الميزانية والتواصل بين الثقافات. سيكون الطالب الدولي مستعداً بعد التخرج للدخول إلى سوق العمل مباشرة.

الدراسة والتسجيل للمصريين مع مجموعة الإباء التعليمية: 

تتمثل رؤية مجموعة الإباء للخدمات التعليمية، بتقديم الخدمات الدراسية للطلاب الدوليين العرب في عدة دول أجنبية؛ بإحتراف ومصداقية عالية ،مهمتنا مساعدة الطلاب الدوليين الراغبين بالدراسة في الخارج وتحقيق أحلامهم وتوجيههم نحو الجامعة الدولية التي تضمن لهم مستقبلهم بعد التخرج من الثانوية والالتحاق بالجامعة والبدء بالحياة المهنية ،وذلك عبر توفير تسهيلات وفرص دراسية وخدمات متكاملة بدءً من اختيار التخصص والبلد المناسب لجنسيته وتأمين القبول الجامعي مروراً بالتسجيل والحصول على الإقامة  الطلابية.

أهداف شركة مجموعة الإباء: 

تقدم شركة مجموعة الإباء مجموعة واسعة من الخدمات التعليمية والدعم للطلاب العرب الدوليين: 

  1. تقديم النصح والإرشاد للتخصص المناسب للطالب بما يتوافق مع رغباته ومؤهلاته.
  2. البحث عن البرامج الأكاديمية الدولية والجامعات الدولية التي تحظى باعترافات محلية ودولية. 
  3. الإرشاد والتوجيه للبلد المناسب لجنسية الطالب.
  4. تأمين القبول الجامعي و المساعدة بتثبيت أوراق الطالب في الجامعة.  
  5. تأمين الدعوة الدراسية للطلاب بما يعزز حصوله على التأشيرة الطلابية. 
  6. تأمين سكن طلابي آمن ومريح للطلاب الدوليين. 
  7. الدعم الأكاديمي خلال فترة الدراسة بتوفير ورش عمل وتدريبات أكاديمية ودروس لغة مساعدة . 
  8. متابعة الطلاب وحل مشكلاته أثناء فترة الدراسة.

شاركنا تعليقك

مقالات أخرى قد تهمك

هل ترغب بمعرفة المزيد عن رسوم الدراسة في أذربيجان؟