جدول المحتويات
يعد تخصص الإدارة العامة وإدارة الأعمال مجالان وظيفيان مختلفان تماماً للذين يفكرون في الحصول على درجةٍ علميةٍ في مجال الأعمال.
يجب التفريق بين الاختصاصين قبل إتخاذ القرار بشأن برنامج العمل المناسب للطالب بعد التخرج، لذلك نبيّن هنا الفرق بين التخصصين، خاصة وأنهما يتشابهان في كثير من مراحل ومواد الدراسة، يختلفان أن شهادة الإدارة العامة أعم وأشمل من إدارة الاعمال.
تساعد الشهادة في إدارة الأعمال، في الاستعداد لأنواع معينة من الأعمال أو الأقسام مثل
- التسويق
- الرعاية الصحية
- التمويل
- إدارة المشاريع.
فإذا كان مجال الاهتمام مركّز على جانب وظيفي معين، فإن إدارة الأعمال هي الحلّ الأمثل لذلك.
أما إذا كان الطالب يريد الاحتفاظ بالخيارات مفتوحة ولا يريد تقيد نفسه بصناعة أو مجال محدد، فعند ذلك مجال الإدارة العامة يكون الأفضل في الاختيار.
إدارة الأعمال والإدارة:
من الضروري أن يعلم الطلاب أن كلا المجالين يعملان معاً بشكل متزامن، فكلاهما وجهان مهمان للأعمال التجارية وهما ضروريان لنمو الأعمال.
يوجد فرق بين إدارة الأعمال والإدارة. حيث
- تركز إدارة الأعمال على استراتيجية الأعمال والعمليات.
- بينما تتمحور الإدارة العامة على المهام الإدارية من مثل العناصر البشرية والتنظيمية للأعمال.
تكون إدارة الأعمال أكثر تقنية وتخصصاً من الإدارة العامة التي تعطي الأولوية لمهارات الإدارة العامة والاتصال مع الموظفين والعملاء.
تعتمد الشركات الآن بشكل أكثر على التكنولوجيا، لأنها تساهم في تسريع العمليات وتجنب الوقوع في الأخطاء التي تكثر مع البشر، تعتمد التكنولوجيا على التحليل السريع الغير ممكن يدوياً، أيضاً تساعد أدوات إدارة الأعمال في إدارة مختلف أقسام الشركة بكفاءة ودقة، تستفيد الآن جميع الشركات والمؤسسات بشكل كبير من الأتمتة التي تؤدي بدورها الى إدارة الأعمال والعمليات التجارية بشكل أفضل من ذي قيل ، لذلك كانت دراسة إدارة الأعمال أو الادارة بشكل متطور وحديث؛ ضرورة للتقدم في مجال الأعمال ومواكبة الثورة الصناعية الحديثة.
الإدارة العامة:
هي النشاط الذي يعتمد على وجود تنسيق وتعاون بين الموارد البشرية المتنوعة مما يساهم في تحقيق مجموعة من الأهداف التي تتميز بدرجة كفاءة عالية، فهي وسيلة مستخدمة في توجيه مجموعة من الأفراد وتنظيم العمل داخل المنشآت، من أجل المساهمة في تحقيق أهداف محددة.
يركز مدير إدارة الأعمال على تصميم المسار أكثر من توجيهه، قد يكون المدير هو صاحب القرار في الشركة أو يكون صناع القرار مجموعة تمثل فريقاً من مديري الأعمال.
من خصائص الإدارة العامة أنها تساهم في قياس أداء المؤسسات من خلال حساب نسبة الربح أو الخسارة التي تحدد الفروقات بين الايرادادات والتكاليف الخاصة بها وتتحكم بطبيعة الانتاج وتحدد مقاييس الكفاءة المطلوبة منها.
مهارات شخصية ( ناعمة ) مكتسبة من دراسة الإدارة العامة:
- تعزيز مهارات القيادة.
- تعزيز مهارات التحليل.
- اكتساب المعرفة والتدريب على المحادثات الصعبة.
- اكتساب مهارات في معرفة الاتجاهات الناشئة في الاقتصاد الرقمي.
- التدريب أن يصبح رائداً في مجال الإدارة.
مهارات عملية مكتسبة من دارسة الإدارة العامة:
- إدارة الأعمال بشكل متطور وحديث، وذلك لمعرفة التعامل في جميع الشؤون المختلفة داخل الشركة. يعد الاشراف على مهام الادارات المختلفة وخلق التنسيق فيما بينها من المسؤوليات الرئيسية لمدير الأعمال، يجب أن تغطي الادارة العامة جميع مجالات العمل داخل الشركة.
- اكتساب مهارات في الإدارة المالية. يجب أن يكون المدير ملماً بالإدارة المالية ومعرفة التعامل مع النفقات والمصاريف ومعالجة الأصول المالية.
- قد يكون هذا من أهم المهارات المكتسبة في مهام المدير الاداري وأهم عنصر من عناصر التطوير التنظيمي. ذلك أن القسم المالي هو المكون المركزي للشركة.
- تطوير القيادة والادارة لمجموعة من الموظفين. تعتبر القيادة جانباً مهماً من جوانب الادارة العامة، ليس فقط من حيث إدارة المشاريع ولكن من حيث تطوير المواهب ورعايتها، فكلما كانت المهارة القيادية أكثر تقدماً، كان المدير أفضل في التفاعل مع تحديات الادارة المختلفة.
- اكتساب خبرة في المبيعات والتسويق. يعتبر التعامل مع المبيعات والتسويق جزءً أساسياً من فريق إدارة المؤسسة، حيث يعتمد اقتصاد الشركة على قسم التسويق.
- إدارة العمليات. تعني إدارة العمليات : مجموعة من الممارسات التجارية المختلفة لتعزيز الكفاءة التنظيمية، يعتبر الاهتمام بالعمليات جانباً مهماً من جوانب العمل.
- من المؤكد أن الشركات التي تقوم بتوظيف مواردها ( موظفين ومنتجات ) بشكل صحيح. هي التي تنجح وتستمر في العمل.
- إدارة الموارد البشرية. تعتبر الموارد البشرية العمود الفقري للشركات، حتى في عصر العولمة والتقدم الرهيب للآلة والتكنولوجية، إلا أنّ العقول البشرية لايمكن الاستغناء عنها في العمل والادارات.
فوائد دراسة الإدارة العامة:
- التطور المهني: تمنح دراسة الادارة العامة لطلابها الثقة بالنفس من خلال تعلم القيادة الناجحة لمجموعة من الموظفين، والقدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة لاستكمال الاعمال في الوقت المناسب. في عالمنا اليوم الذي يشهد الكثيرمن التنافسية في الأعمال، تبحث الشركات والمؤسسات عن مديرين متعددي المهارات لمواكبة سوق العمل، وهذا ماتتيحه دراسة الادارة العامة لطلابها.
- مقدمة لدفع حياتك المهنية في اتجاه ايجابي. حيث تساعد على الفهم الصحيح لمكونات الأعمال التي تساعد على تطوير الشركة والتقدم في مجال الأعمال بشكل أفضل. دراسة الادارة العامة تمس كل جانب من جوانب صناعة الادارة تقريبا ً .
- تمنية المهارات اللازمة للارتقاء بالشركة نحو الافضل. حيث تعد تنمية المهارات أحد أهم جوانب دراسة الادارة العامة. فهي تساعد على تعلم اتخاذ القرار المناسب بعد تحليل البيانات والتفكير البنّاء، والقيادة والادارة المالية بشكل صحيح.
- خيارات مناسبة للعمل في الشركات الكبرى بمجالات عمل مختلفة. أحد أهم الأسباب الرئيسية وراء رغبة الطلاب في دراسة الادارة؛ هو المرونة التي يوفرها الاختصاص والعمل في عدة مجالات، دراسة الادارة العامة تعزز وتقوّي مهارات كثيرة.
- التخطيط. تشمل في ذلك تحديد الاهداف واختيار المسارات المناسبة لها من أجل تحقيق تلك الاهداف بفاعلية ، بالاضافة لتحديد موارد المنشأة ووضع الأهداف المستقبلية لها .
- التنظيم: يحافظ التنظيم داخل الشركة على تطوير الهيكل التنظيمي، حيث يعتمد التنظيم على مجموعة من المسؤوليات والمهام الخاصة في الموظفين، والوظيفة الادارية هي التي تكون مسيطرة على الهيكل التنظيمي للشركة.
- التنسيق: تقوم الادارة بمهمة التنسيق بين جميع الاقسام الادارية من أجل العمل في تحقيق غايات وأهداف معينة، وظيفة الادارة هي القيادة والسيطرة على كل عمليات التخطيط والتنظيم والتوظيف داخل الشركة.
- الرقابة: السيطرة على الأوضاع من خلال وجود معايير أداء ورقابة لأداء العاملين وذلك لأجل ضمان تطبيق الوظائف المحددة بأكمل وجه مع تحديد المشاكل ووضع الحلول في حال حدوثها أو توقع حدوثها.
دراسة إدارة الأعمال:
مجموعة واسعة من المهارات المتعلقة بالعمليات التجارية يتعلمها الطلاب في المراحل الجامعية، فهي مجال دراسي يركز على تخطيط وتحليل وإدارة وتنظيم الأنشطة التجارية المختلفة والاحتياطات المالية للشركات والمؤسسات، تعتمد البرامج الدراسية على إعطاء مبادئ الأعمال وأفضل الممارسات.
يتعلّم الطالب أساسيات
- الاقتصاد
- بالإضافة للتسويق
- والمحاسبة والشؤون المالية.
- ويكتسب مهارات صنع القرار والإدارة وتحسين الآداء في التسويق والموارد البشرية والمالية والتشغيلية.
وظيفة مسؤول الأعمال:
تتمثل وظيفة مسؤول الأعمال في الإشراف على العمليات المختلفة للشركة والحفاظ على سير الأمور بسهولة قدر الإمكان، تتمثل وظيفته في اتخاذ القرارات والتنظيم الفعال للموارد التنظيمية، يحافظ مسؤول الأعمال على توجه الشركة لتبقى متماشية مع الأهداف والأولويات التي حددها أصحاب المصلحة.
مسؤولية مسؤول الأعمال:
يقع على عاتق مسؤول الأعمال مسؤوليات داخل الشركة أو المؤسسة؛ فهو مسؤول عن
- التخطيط والقيادة وتنظيم الأنشطة داخل العمل،
- الإشراف على الإدارة المالية
- العلاقات العامة
- عمليات الشراء والمصروفات والوساطة
- التفاوض
- التسويق
- تسهيل برامج التدريب وتعيين الموظفين.
- الإشراف على العمليات العامة لأي قسم من أقسام الشركة يشمل ذلك دعم الفرق والإشراف عليها.
- وحلّ المشاكل وتطوير وتنفيذ الخطط لتحقيق الأهداف .
مزايا دراسة إدارة الأعمال:
ذكرنا أن إدارة الأعمال هي التي تشرف على العمليات التجارية، لذلك فإن دراسة إدارة الأعمال توفر ميزات خاصة يتمتع بها المسؤول في مجال الاعمال، الدراسة توفر فهماً جيداً للحياة العملية من ناحية الإلمام، والقدرة على على إدارة الأعمال التجارية وفهمها جيداً وتنظيمها أكثر.
دراسة إدارة الأعمال متنوعة التوجهات. تتعمق بالموضوعات التي تخص العمليات التجارية. لذلك يتمكن مسؤول الأعمال من ممارسة عدة نشاطات مختلفة داخل الشركة.
فيمكنه العمل في قسم
- الموارد البشرية
- أو المحاسبة
- أو إدارة المشاريع.
يمكن لخريج إدارة الأعمال مزاولة أعمالاً فردية تمكّنه العمل في مجالات مختلفة مثل
- التعليم
- الضيافة
- التمويل
- تجارة التجزئة
- الرعاية الصحية
- التسويق
- المبيعات
- الخدمات اللوجستية
- او تكنولوجيا المعلومات
فوائد دراسة إدارة الأعمال:
- تطوير المهارات الإدارية والقيادية الرئيسية: يمكن أن تزودك دراسة إدارة الأعمال بمجموعة واسعة من المهارات حيث سيتعلم الطالب أساسيات الأعمال بما في ذلك العمليات والتمويل والتسويق والموارد البشرية والإدارة بشكل ممنهج، سيتعلم الطالب كيفية التواصل بنجاح سواء مع الموظفين والإداريين والعملاء.
- مجموعة واسعة من الوظائف: ستصبح لديه خيارات أوسع للعمل خاصة في ظل الاتساع الكبير للأسواق العالمية، تبحث الشركات على موظفين مهنين مؤهلين للنجاح في أعمالهم، حيث تبحث الشركات المحلية والوطنية والعالمية دائماً على أفضل الخريجين للانضمام الى فرقهم، يمتلك خريج إدارة الأعمال فرصاً للعمل في مجالات شتى مثل مدير خدمات إدارية أو محلل إداري أو مدير للعمليات داخل الشركة أو مدير إنتاج كذلك مدير مبيعات وتسويق وتخزين.
- مقدمة للدخول في عالم الأعمال: من المزايا الرئيسية لدراسة إدارة الأعمال أنها بمثابة مقدمة لعالم الأعمال الحقيقي، سيجد الطلاب فرصاً للدخول في شركات كبرى في مجال الأعمال والحصول على خبرات حقيقية من ذووي خبرة في هذا المجال، الشركات والمؤسسات تبحث باستمرار عن مديرين جدد مهرة تم تدريبهم على العمل في مجال الإدارة بالتقنيات الحديثة.
- الدراسة تتيح تخصصات متعددة: لن يكون مسؤول الأعمال مقيداً بقسم واحد أو فريق عمل واحد، ممكن أن يكون مشرفاً على العمليات التجارية التي تتراوح بين التسويق والتمويل ولكل عملية فريقها الخاص. يمكن لطالب إدارة الأعمال القيام بذلك لانه يمتلك الخبرة في ذلك من خلال دراسته ، يتعلم طالب إدارة الاعمال مبادئ التسويق والبحوث التجارية والاقتصاد والتمويل والاستراتيجيات العامة للأعمال العالمية والإدارة العامة وإدارة الأقسام.
مهارات مكتسبة لدراسة إدارة الأعمال:
1- مهارات القيادة: هي إحدى المهارات المهمة المكتسبة عند دراسة إدارة الأعمال، سيتمكن المدير الناجح الذي يمتلك مهارة القيادة أن يطبق التفكير النقدي والتحليلي عند ظهور أي مشاكل في العمل وحلها بالطريقة الأنسب وربط القضايا العالمية والمالية بالأعمال الحديثة.
2- مهارات الاتصال: مهاراة الاتصال في إدارة الاعمال هي المفتاح بصفتك رائد أعمال ناجح، يحتاج رائد الأعمال أن ينقل الأفكار والمعلومات والنوايا بشكل فعّال ومهني في مجموعة متنوعة من الاعدادات والتنسيقات بما في ذلك التواصل الشفهي والكتابي.
إذا كنت تمتلك لمهارة القيادة الجيدة؛ معنى ذلك أنك شخص يمكن أن يتواصل بشل فعّال.
تشمل مهارات الاتصال المكتسبة من خلال دراسة إدارة الأعمال والاستماع النشط والاصرار على تحقيق الأهداف والنظر في وجهات الرأي المختلفة واستخدام اللغة الايجابية .
3- مهارة التواصل: من خلال الدراسة لإدارة الأعمال يكتسب الطالب مجموعة من مهارات المتعلقة بالأعمال في كيفية التواصل مع مجموعات مختلفة من رجال الأعمال، حيث سيتعلم التفاعل مع أكثر من جهة ليتم تبادل المنافع بين جميع الأطراف.
من خلال دراسة إدارة الأعمال سيصبح الطالب علىى دراية بأنواع الشبكات والعلاقات وكيفية استخدامها والاستفادة منها، بالاضافة للمقدرة على التواصل مع أعضاء الفرق المختلفة داخل العمل.
4- مهارة العمل الجماعي وإدارة المشاريع والتخطيط: سيتعلم كيفية عمل فرق الادارة في بيئة الأعمال مهما كانت مختلفة، وسيتعرف على صفات الفرق الناجحة، سيكون رائد الأعمال قادراً على تخطيط المهام الإدارية المطلوبة لمشاريع الفرق المختلفة، بالاضافة لإمكانية العمل مع أشخاص في فرق مختلفة مهما اختلفت الظروف.
5- إدارة الوقت: وهذا يعني القدرة على استخدام الوقت بشكل فعّال من خلال إنجاز الأعمال في أقل وقت ممكن، يمكن إدارة الوقت من خلال هيكلة الجدول الزمني للأعمال من خلال:
- تحديد الأهداف وكتابتها
- تدوين المواعيد النهائية لانتهاء الأعمال
- التفريق بين المهام بحسب الأهمية
- وضع جدول زمني لإنجاز مراحل العمل
- الاستفادة من استخدام التكنولوجيا في اختصار كثير من الأعمال.
6- التفكير النقدي وحلّ المشاكل: تعتبر من أهم المهارات المطلوبة لرائد الأعمال في أي بيئة عمل. المشاكل دائمة الحدوث وأحياناً تكون معقدة لذلك يحتاج رائد الأعمال الى التحليل المدروس والتفكير الجيد لاتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب وحل ّ المشكلة من الأساس حتى لاتظهر من جديد.
7- الإبداع والابتكار: تحرص البرامج المقدمة من الجامعة على تهيئة طلابها على استخدام أحدث التقنيات في سوق العمل، معلوم أن سوق العمل في تطور مستمر في تزايد مستمر من حيث المنافسة ، لذلك تبحث الشركات على طرق جديدة لجذب انتباه العملاء والارتقاء الى قمة صناعاتها.
سيتمكن رائد الأعمال الناجح من التفكير خارج الصندوق والتوصل لطرق جديدة للقيام بأشياء جديدة تساهم في عملية التطوير.
8- تكوّن مهارات إدارية: المهارات الإدارية يمكن تعريفها: بأنها الصفات التي تساعد على إكمال المهام المتعلقة بإدارة الأعمال بأفضل الطرق وأقل التكاليف، تطوير المهارات الإدارية تجعل من رائد الأعمال أكثر تنظيماَ ومتواصلاً قوياً في مكان العمل.
9- الإلمام بالإدارة المالية: وتعني الادارة المالية انها القدرة على إدارة الأموال بشكل فعّال، سيكون رائد الأعمال الناجح له القدرة على التنبؤ بالتدفقات النقدية والمبيعات.
من المهم أن يكون رائد الاعمال ملماً بالمفاهيم المالية. سواء كان يعمل في
- المبيعات
- الموارد البشرية
- الإدارة
- التسويق.
- حتى ما ان كان يعمل في عمل خاص
من المهم معرفة إدارة المال. تعد القدرة على تقييم البيانات المالية وتحليلها وتفسيرها أمراً بالغ الأهمية لدى الشركات وأصحاب رؤوس الأموال.
11- المعرفة بتكنولوجيا المعلومات: في عصر التطور الرقمي للأعمال؛ تعد هذه المهارة مهمة جداً لمحترفي الأعمال المعاصرين، حتى لو لم تكن وظيفتك تقنية؛ لابد أن تكون تكنولوجيا المعلومات واحدة من أهم الأولويات لدى رائد الأعمال في وقتنا الحاضر.